BOOKMARK

Online Quran Kareem can be found here. Quran Hakeem is revealed by Allah for guidance of humanity. Love for Quran Hakeem is part of Islamic faith. Quran Kareem is not only for Muslims but also for all specially Jews and Christians can enlighten themselves. Quran Kareem shows path, rest is up to humanity. القرآن الكريم على شبكة الإنترنت ويمكن الاطلاع هنا. حب القرآن الحكيم هي جزء من العقيدة الإسلامية. القرآن الكريم يبين الطريق ، يعود الى بقية البشرية. الله معك

Friday, 5 December 2008

Number 100 العاديات Surah Al-Aadiyyat

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا {1}
فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا {2}
فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا {3}
فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا {4}
فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا {5}
إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ {6}
وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ {7}
وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ {8}
أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ {9}
وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ {10}
إِنَّ رَبَّهُم بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّخَبِيرٌ {11}

Number 99 Surah Al-Zalzaalah

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا {1}
وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا {2}
وَقَالَ الْإِنسَانُ مَا لَهَا {3}
يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا {4}
بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا {5}
يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ {6}
فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ {7}
وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ {8}

Number 98 Al-Bayyinah

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ {1}
رَسُولٌ مِّنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً {2}
فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ {3}
وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَةُ {4}
وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ {5}
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ {6}
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ {7}
جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ {8}

Number 97 Surah Al-Qadr

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ {1}
وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ {2}
لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ {3}
تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ {4}
سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ {5}

Number 96 Surah Al-Alaq

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ {1}
خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ {2}
اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ {3}
الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ {4}
عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ {5}
كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى {6}
أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى {7}
إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى {8}
أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى {9}
عَبْدًا إِذَا صَلَّى {10}
أَرَأَيْتَ إِن كَانَ عَلَى الْهُدَى {11}
أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى {12}
أَرَأَيْتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّى {13}
أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى {14}
كَلَّا لَئِن لَّمْ يَنتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ {15}
نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ {16}
فَلْيَدْعُ نَادِيَه {17}
سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ {18}
كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ {19}

Number 95 Surah At-Teen

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ {1}
وَطُورِ سِينِينَ {2}
وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ {3}
لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ {4}
ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ {5}
إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ {6}
فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ {7}
أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ {8}

Number 94 Surah In-Shirah

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ {1}
وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ {2}
الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ {3}
وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ {4}
فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا {5}
إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا {6}
فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ {7}
وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ {8}

Number 93 Surah Ad-Dhuha

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَالضُّحَى {1}
وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى {2}
مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى {3}
وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَى {4}
وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى {5}
أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى {6}
وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى {7}
وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى {8}
فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ {9}
وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ {10}
وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ {11}

Number 92 Surah Al-Lail

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى {1}
وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى {2}
وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى {3}
إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى {4}
فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى {5}
وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى {6}
فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى {7}
وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى {8}
وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى {9}
فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى {10}
وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى {11}
إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى {12}
وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى {13}
فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى {14}
لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى {15}
الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى {16}
وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى {17}
الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى {18}
وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى {19}
إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى {20}
وَلَسَوْفَ يَرْضَى {21}

Number 91 Surah Ash-Shams

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا {1}
وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا {2}
وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا {3}
وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا {4}
وَالسَّمَاء وَمَا بَنَاهَا {5}
وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا {6}
وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا {7}
فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا {8}
قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا {9}
وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا {10}
كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا {11}
إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا {12}
فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا {13}
فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا {14}
وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا {15}

Number 90 Surah Al-Balad

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ {1}
وَأَنتَ حِلٌّ بِهَذَا الْبَلَدِ {2}
وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ {3}
لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ {4}
أَيَحْسَبُ أَن لَّن يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ {5}
يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُّبَدًا {6}
أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُ أَحَدٌ {7}
أَلَمْ نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ {8}
وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ {9}
وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ {10}
فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ {11}
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ {12}
فَكُّ رَقَبَةٍ {13}
أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ {14}
يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ {15}
أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ {16}
ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ {17}
أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ {18}
وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ {19}
عَلَيْهِمْ نَارٌ مُّؤْصَدَةٌ {20}

Number 89 Surah Al-Fajr

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَالْفَجْرِ {1}
وَلَيَالٍ عَشْرٍ {2}
وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ {3}
وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ {4}
هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ {5}
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ {6}
إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ {7}
الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ {8}
وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ {9}
وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ {10}
الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ {11}
فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ {12}
فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ {13}
إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ {14}
فَأَمَّا الْإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ {15}
وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ {16}
كَلَّا بَل لَّا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ {17}
وَلَا تَحَاضُّونَ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ {18}
وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ أَكْلًا لَّمًّا {19}
وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا {20}
كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا {21}
وَجَاء رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا {22}
وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى {23}
يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي {24}
فَيَوْمَئِذٍ لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ {25}
وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ {26}
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ {27}
ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً {28}
فَادْخُلِي فِي عِبَادِي {29}
وَادْخُلِي جَنَّتِي {30}

Number 88 Surah Al-Ghashiyah

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ {1}
وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ {2}
عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ {3}
تَصْلَى نَارًا حَامِيَةً {4}
تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ {5}
لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٍ {6}
لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِن جُوعٍ {7}
وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ {8}
لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ {9}
فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ {10}
لَّا تَسْمَعُ فِيهَا لَاغِيَةً {11}
فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ {12}
فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ {13}
وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ {14}
وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ {15}
وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ {16}
أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ {17}
وَإِلَى السَّمَاء كَيْفَ رُفِعَتْ {18}
وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ {19}
وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ {20}
فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ {21}
لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ {22}
إِلَّا مَن تَوَلَّى وَكَفَرَ {23}
فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ {24}
إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ {25}
ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ {26}

Number 87 Surah Al-Aala

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى {1}
الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى {2}
وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى {3}
وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى {4}
فَجَعَلَهُ غُثَاء أَحْوَى {5}
سَنُقْرِؤُكَ فَلَا تَنسَى {6}
إِلَّا مَا شَاء اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى {7}
وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى {8}
فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى {9}
سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَى {10}
وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى {11}
الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى {12}
ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى {13}
قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى {14}
وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى {15}
بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا {16}
وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى {17}
إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى {18}
صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى {19}


Number 86 Surah At-Tariq

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ {1}
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ {2}
النَّجْمُ الثَّاقِبُ {3}
إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ {4}
فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ {5}
خُلِقَ مِن مَّاء دَافِقٍ {6}
يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ {7}
إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ {8}
يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ {9}
فَمَا لَهُ مِن قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ {10}
وَالسَّمَاء ذَاتِ الرَّجْعِ {11}
وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ {12}
إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ {13}
وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ {14}
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا {15}
وَأَكِيدُ كَيْدًا {16}
فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا {17}

Number 85 Surah Al-Burooj

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَالسَّمَاء ذَاتِ الْبُرُوجِ {1}
وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ {2}
وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ {3}
قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ {4}
النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ {5}
إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ {6}
وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ {7}
وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ {8}
الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ {9}
إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ {10}
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ {11}
إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ {12}
إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ {13}
وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ {14}
ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ {15}
فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ {16}
هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْجُنُودِ {17}
فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ {18}
بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ {19}
وَاللَّهُ مِن وَرَائِهِم مُّحِيطٌ {20}
بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ {21}
فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ {22}

Number 84 سؤرة الانشقا ق Surah Al-Inshiqaq

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
إِذَا السَّمَاء انشَقَّتْ {1}
وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ {2}
وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ {3}
وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ {4}
وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ {5}
يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ {6}
فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ {7}
فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا {8}
وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا {9}
وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاء ظَهْرِهِ {10}
فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا {11}
وَيَصْلَى سَعِيرًا {12}
إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا {13}
إِنَّهُ ظَنَّ أَن لَّن يَحُورَ {14}
بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا {15}
فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ {16}
وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ {17}
وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ {18}
لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ {19}
فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ {20}
وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لَا يَسْجُدُونَ {21}
بَلِ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُكَذِّبُونَ {22}
وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُوعُونَ {23}
فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ {24}
إِلَّا الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ {25}


Number 83 Surah Al-Mutaffafeen

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ {1}
الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ {2}
وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ {3}
أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُونَ {4}
لِيَوْمٍ عَظِيمٍ {5}
يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ {6}
كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ {7}
وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ {8}
كِتَابٌ مَّرْقُومٌ {9}
وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ {10}
الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ {11}
وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ {12}
إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ {13}
كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ {14}
كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ {15}
ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُوا الْجَحِيمِ {16}
ثُمَّ يُقَالُ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ {17}
كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ {18}
وَمَا أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ {19}
كِتَابٌ مَّرْقُومٌ {20}
يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ {21}
إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ {22}
عَلَى الْأَرَائِكِ يَنظُرُونَ {23}
تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ {24}
يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ {25}
خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ {26}
وَمِزَاجُهُ مِن تَسْنِيمٍ {27}
عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ {28}
إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُواْ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ {29}
وَإِذَا مَرُّواْ بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ {30}
وَإِذَا انقَلَبُواْ إِلَى أَهْلِهِمُ انقَلَبُواْ فَكِهِينَ {31}
وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلَاء لَضَالُّونَ {32}
وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ {33}
فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُواْ مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ {34}
عَلَى الْأَرَائِكِ يَنظُرُونَ {35}
هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ {36}


Number 82 سورہ الانفطار Surah Al-Infitar

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
إِذَا السَّمَاء انفَطَرَتْ {1}
وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَتْ {2}
وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ {3}
وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ {4}
عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ {5}
يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ {6}
الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ {7}
فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاء رَكَّبَكَ {8}
كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ {9}
وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ {10}
كِرَامًا كَاتِبِينَ {11}
يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ {12}
إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ {13}
وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ {14}
يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ {15}
وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ {16}
وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ {17}
ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ {18}
يَوْمَ لَا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِّنَفْسٍ شَيْئًا وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ {19}

Number 81 سورہ التکویر Surah At-Takweer

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ {1}
وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ {2}
وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ {3}
وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ {4}
وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ {5}
وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ {6}
وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ {7}
وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ {8}
بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ {9}
وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ {10}
وَإِذَا السَّمَاء كُشِطَتْ {11}
وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ {12}
وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ {13}
عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا أَحْضَرَتْ {14}
فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ {15}
الْجَوَارِ الْكُنَّسِ {16}
وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ {17}
وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ {18}
إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ {19}
ذِي قُوَّةٍ عِندَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ {20}
مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ {21}
وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ {22}
وَلَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ {23}
وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ {24}
وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ {25}
فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ {26}
إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ {27}
لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ {28}
وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ {29}


Number 80 سورہ عبس Surah Ab-Bassa

 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
عَبَسَ وَتَوَلَّى {1}
أَن جَاءهُ الْأَعْمَى {2}
وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى {3}
أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى {4}
أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى {5}
فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى {6}
وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى {7}
وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى {8}
وَهُوَ يَخْشَى {9}
فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى {10}
كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ {11}
فَمَن شَاء ذَكَرَهُ {12}
فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ {13}
مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ {14}
بِأَيْدِي سَفَرَةٍ {15}
كِرَامٍ بَرَرَةٍ {16}
قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ {17}
مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ {18}
مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ {19}
ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ {20}
ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ {21}
ثُمَّ إِذَا شَاء أَنشَرَهُ {22}
كَلَّا لَمَّا يَقْضِ مَا أَمَرَهُ {23}
فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ {24}
أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا {25}
ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا {26}
فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا {27}
وَعِنَبًا وَقَضْبًا {28}
وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا {29}
وَحَدَائِقَ غُلْبًا {30}
وَفَاكِهَةً وَأَبًّا {31}
مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ {32}
فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ {33}
يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ {34}
وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ {35}
وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ {36}
لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ {37}
وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ {38}
ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ {39}
وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ {40}
تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ {41}
أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ {42}



بین الاقوامی گھڑیاں

نيويارك آسٹن پاکستان سنگاپور

مقامی وقت آسٹریلیا
سڈنی
برطانیہ
لندن
سعودی عرب
مکہ مکرمہ